19°
27 /12 يوم السبت - 7 رجب -2025
line
singlePageBG
✅ تمت إضافة توقيعك بنجاح! شكراً لمشاركتك.
عبود باسمير - المملكة العربية السعودية الرياض
19/07/2008

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العاليمن والصلاة والسلام على رسول لله وبعد وسط استمرار بعض المناوشات ووجود الكثير من الأسرى، أعلن الرئيس اليمني علي عبدالله صالح انتهاء الحرب في محافظة صعدة شمال البلاد منذ ثلاثة أيام. وقال في افتتاح المخيمات الصيفية للشباب في صنعاء:" إن الحوار هو الوسيلة الحضارية للحل وأفضل من إراقة الدماء". وأضاف في خطابه أمس "إن شاء الله لن تعود هذه الحرب، نحن قدمنا ضحايا بسبب الغلو والتطرف والجهل والتخلف . هذة الخبر افرح اليمنين كثير وجعلها اخر حروب داخلية في اليمن واتمنى ان يكون اليمن يمن خير وسلم وبركة لان المناوشات اليمنية في الداخل تضر باقتصاد اليمن وسمعة اليمن في الخارج .

عمر باهبرى - السعودية
17/07/2008

يسم اللة الرحمن الرحيم وبعد حبيت اشارك بهذة الكلمات الذى تغنى بها الفنان عبدالرحمن الحداد تقول .يارايحين الوطن ردوا لقلبي لهيب الشوق لفى وطاني حبي لارض اليمن باقي ولن ينتسي مادمت عربي يماني يامسقط الراس فيك العز والحب دام ردوا على من سأل بعدالتحية سلام . قولوا لباهى الوجن ماذا جرى لاخبر منك ولا خط جاني خليتني في سهن عد الشهوروليالي وانتة منصوب هاني نترقب الخيرلاخيم وحل الظلام ردوا على من سألبعد التحية سلام .. والسلام.

عارف سالم النعما ني - الرياض
17/07/2008

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمه الله وبركاته أخواني الاعزاء تحيه واحترام للجميع انا أييد الاخ وليد العمودي على أقتراحه بأن تعرض أيميلات المشاركين ليتم لنا التعارف على بعض وفعلأ انا لقد تعرفت من خلال هذا الموقع على الاخ العزيز عبود باسمير ونعم الاخ وشكر لجميع الاخوان المتواجدين

شوقي محفوظ بارماده - المملكة العربية السعودية
17/07/2008

شكراً جزيلاً على هذا الموقع الرائع الذي اتمنى من الله ان يستمر على هذا العلو الذي هو عليه من الاخبار المحلية والدولية وكم انا فخور جدا بالاذاعة التي يبثها الموقع وهي اذاعة سيؤن حيث استطيع سماع اخبار اهل سيؤن وضواحيها وانا في السعودية وهذا بفضل الله وبفضل القائمين عليه وجزاكم الله خيراً

عبود باسمير - المملكة العربية السعودية الرياض
17/07/2008

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العاليمن والصلاة والسلام على رسول لله وبعد . الآن فتاتي.. دقّ القلب .. وشعرتِ بدقاتٍ مختلفة لها بهجة..! لم تعهديها من قبل.. فاجأتكِ تلك الدقات وقلتِ لنفسك: ما أجملها..!! واحترت مع من ستتحدثين عنها.. وهل هناك من سيقدرها..؟! وكأنك تعرفين الإجابة مسبقاً (حرام ما تفكرين فيه, حرام ما تتكلمين عنه, حرام ما تشعرين به), ولذا ستؤثرين السلامة, وسوف تتكتمين على الأمر.. ولكن مهلاً بنيتي..! أقول لك: افتحي قلبك وأفصحي عما به فسوف أصغي إليك, ولن أختزل مشاعرك ودقات قلبك في حب الوطن أو حب الوالدين والإخوة والأصدقاء..! لأني أعرف أن تلك المشاعر ما أقفر قلبك منها.. فهي جزء من موروثنا الوجداني، ولا نبذل الكثير من الجهد حتى نمتلكه.. لأنه حب بالفطرة..!! فحب الوطن استقرار، وحب الوالدين بر وحنان, وحب الإخوة قوة ورباط, وحب الأصدقاء مروءة ووفاء. أما حب (...) الذي يدقّ له القلب بلا مسميات, وتصمت عنده الشفاه بلا كلمات, وتضطرب الجوارح خوفاً من الانفلات, وتغيب النظرات كي لا ينكشف الحجاب, وتزداد حمرة الوجه فرحاً وابتهاجاً, فهذا هو الحب الذي يدق له القلب من غير ميعاد وبدون أسباب..! ونشعر وقتها بثقل الحمل الذي حبسناه في نفوسنا, ومقدار الحرج الذي يلعثم أحلامنا, وتتوارى أفكارنا وتتذبذب بين كم من الأسئلة – لماذا..؟ كيف..؟ ولِمَ لا..؟ ولكني أقول لك يا صغيرتي على رسلك.. لكل سؤال من أسئلتك جواب : لماذا؟ لأننا نتمتع بالحياة, تلك النعمة التي مّن الله -عز وجل- بها علينا كي نستثمرها فيما يحب.. ودق القلب علامة للحياة.. ولكن عليك أن تحسني الاختيار.. فأي حياة تريدين..؟! فأنت مخيرة ولست مسيرة.. ولهذا استوجب الحساب يوم القيامة على خياراتنا في الدنيا, ولك الحق في الاختيار لتك الحياة التي تريدينها لنفسك, وما أوسع دائرة الحلال.. فلا تلقي بنفسك في ضيق المعصية..! فهناك حياة كهذه "وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى". [طه:124], وهناك حياة كهذه "أَوَ مَن كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ".[الأنعام:122]. وهكذا فالجزاء من جنس العمل.. فبقدر تطويع النفس وتركها لما حرم الله بقدر ما تكون السعادة في الدنيا والآخرة.. والمسألة بيدك أنت كما قال تعالى: "قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا".[الشمس:9-10]. وبهذا تسعدي بتلك الدقات الزائرة لقلبك.. فمن ترك شيئاً لله عوّضه الله خيراً منه . ولكن كيف؟ نعم كيف ستختار وهل هذا الحب يمكن أن يرضي الله ونحيا به حياة طيبة..؟! أقول لك نعم تستطيعين أن تحسني الاختيار إذا استخدمت ذلك الميزان المميز الذي أرشدنا إليه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عندما قال: "الإثم ما حاك في صدرك وكرهت أن يطلع عليه الناس". فإذا شعرت بالخوف من البوح بتلك الدقات لمن يهمه أمرك.. أمك و أبيك فاعلمي أنه إثم..! وحتى تلقي من قلبك ذلك الإثم عليك البوح به لله -عز وجل- عندما تلجئين إليه وتستعينين به.. وتذكري أنك إذا حفظت حدود الله فسوف يحفظك الله.. "وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ".[الطلاق:2-3]. ولكنك ستسارعين بالسؤال ولِمَ لا..؟! لِمَ لا تحبين..؟! لم لا تستعجلين تلك السعادة؟! وما الذي يحملك على الصبر حتى يأتي رزق الله؟! أقول لك.. ولِمَ لا تصبرين..! فلكل إنسان اختبار، وابتلاء وبقدر الصبر والتحمل يكون الأجر والعطاء.. وهل العفة حقيقة ولقباً يُمنح من غير ابتلاء..؟! فالعفة نعمة تُحسّ بالعزيمة..! فهي كالمعدن النفيس لا تظهر أصالته إلاّ بصهره بحرارة الصبر حتى يُنَقّى من الشوائب فنتمتع ببريقه الأخّاذ..!! واعلمي أن تلك المشاعر التي تختلج في قلبك وتزيّن لك ما حرم الله -عز وجل- في عينيك ما هي إلاّ فتنة.. فاجعلي أصالة معدنك تصدّ عنك غوائل الشيطان..!! وكوني كابنة شعيب -عليه السلام- عندما اختارت, كان القوي الأمين, وعندما باحت بما يختلج صدرها كانت أمها أول من يسمعها, وعندما جاءت تمشي على استحياء اتقاءً.. ومراقبةً لله، رزقها الله من حيث لا تحتسب، ورُزقت بموسى زوجاً, وعندما مُلئ قلبها بحب الله رُزقت الحب الذي يسعد أي فتاة، وعندها فقط يدق القلب فرحاً بأجمل دقات يتمناها قلب فتاة..!! هذه المقال ارسل لي عبر ايميلي وطلب مني نشرها ولا ادري ايش السبب الذي جعل صاحبها ان يرسلها ويترجاء مني نشرها في المنتدى واتمنى ان تحوز على رضاء الجميع ولكم مني جزيل الشكر والتقدير .

سالم عمر باشراحيل - ألمملكة ألعربيه ألسعودية
16/07/2008

أشكركم على هذا ألموقع وتحياتي للجميع ألمشاركين

عبود باسمير - المملكة العربية السعودية الرياض
16/07/2008

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العاليمن والصلاة والسلام على رسول الله وبعد . هذة القصيدة للشاعر حسين المحضار رحمة الله . يـالـمغتـرب قـل مرحبا للوطن لاقد دعاك الوطن فـي حـلـها ما تعزك غير أوطانك يـالـمغترب وسط إبطك حط ميزانك الـشـحر تدعيك ويناديك بندر عدن ارجـع إليهم وعد عـا حاسب عدانك يـالـمغترب وسط إبطك حط ميزانك ومـلابسك في الملفه عادهن مارتمن فـوطـتك وشميزك الـبني و رمانك يـالـمغترب وسط إبطك حط ميزانك والخير موجود في شبوه وشي في مَدن والـخـيـل خيلك وذا الميدان ميدانك يـالـمغترب وسط إبطك حط ميزانك لـحـد يغرك يصورلك ورامك سمن لاالـدار دارك ولا الـسيمان سيمانك يـالـمغترب وسط إبطك حط ميزانك مـن قـال وجـهتك لاوين قل لليمن قـوي بـحـب الوطن دينك وإيمانك يـالـمغترب وسط إبطك حط ميزانك الله يـعـز مـن عـزك ولقاّلك ثمن مـالـيوم يالاس خايف تنقص أثمانك يـالـمغترب وسط إبطك حط ميزانك وديـار غربتك لي حصلت فيها مكن لا جـيت قريتك تذكرهـا بـأمكانك يـالـمغترب وسط إبطك حط ميزانك

عبود باسمير - المملكة العربية السعودية الرياض
16/07/2008

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العاليمن والصلاة والسلام على رسول الله وبعد . هذة القصيدة للشاعر حسين المحضار رحمة الله . مـاافـتهم لي .... ليش تقصد تعدي في الملاوي وهي قدامك الجاده مـاافـتهم لي ... ذي سياسه حكيمه مـنك ولا سخافة عقل ومعانده مـاتـفيدك سخافتك وعنادك ........ في الملاوي إذا خلصت زادك الـمـلاوي تـشـل كـل مـاكـسـبـته لها وتقول هل من مزيد لاتـبـدل بـديل الأصـل تقليد ... الـهوى عـاطفه ااتقبل التهديد __________________ مـاافتهم لي ... انت مثل البشر أو عاد شي فيك طلعه عالبشر زايده مـاافتهم لي ... ليش تترك طريق الناس وتمر في عصرات متباعده لاتـكيد الـذي مـايوم كادك ........ رد نفسك وقصر فـي بعادك كـلـمـا جـيـت بـاقـربـك قـاطـعـتـنـا وبعدت مني بعيد لاتـبـدل بـديل الأصـل تقليد ... الـهوى عـاطفه مايقبل التهديد __________________ مـاافتهم لي ... ساس مبناك ماكن في الهوى أو سواسك مالها قاعده مـاافتهم لي ... ليش تنده كذا وانت عروقك قوى في المضلعه مـاده كلما هب شغف الخريف نـادك ........ كلما مر قانص صيد صادك لـيـه يـتـصـيـدونـك وانـت لي كنت في كل المغازي تصيد لاتـبـدل بديل الأصـل تقليد ... الـهوى عـاطفه مـايقبل التهديد __________________ ماافتهم لي ... ايش كلمتي عندك عـادهـا مثل مـاكانت زمن نافده مـاافتهم لي ... عـادك تحبنـا ولا محبتك لـي أغـراض ومزايده لانته ناصح بود اظهر ودادك ........ واذكر القلب لـي حبك ورادك واسـتـمـع لاتـخـلـي كـلـمـتـي واقفه في الحنجره والوريد لاتـبـدل بديل الأصـل تقليد ... الـهوى عـاطفه مـايقبل التهديد